الاثنين، 26 ديسمبر 2016
قصة نوح -عليه السلام- كاملة
ماهي قصة نوح -عليه السلام-؟؟ وماهي قصة الطوفان؟
نوح (عليه السلام)
|
كان ـ في سالف الزمان ـ قوم مؤمنون، يعبدون الله وحده ويعتقدون بالمعاد، ويفعلون الخيرات، فمات أولئك القوم، فحزن عليهم الناس لصلاحهم وأخلاقهم. فعمل بعض تماثيل أولئك، وكانوا يسمّون بهذه الأسماء: ودّ، سواع، يغوث، يعوق، نسر..
وأنس الناس بهذه التماثيل، وجعلوها رمزاً لأولئك النفر الصلحاء الذين ماتوا منهم. وكان أهل المدينة يعظّمون هذه الصّور، قصداً إلى تعظيم أولئك الأموات.
مضى الصيف، وجاء الشتاء، فأدخلوا الصّور في بيوتهم. ومضى زمان.. وزمان.. حتى مات الآباء وكبر الأبناء، فجعلوا يضيفون في احترام هذه التماثيل، ويخضعون أمامها. وأخذت التماثيل من نفوس أولئك القوم مأخذاً عظيماً. وإذا بالجيل الثاني، شرعوا يعبدون الصور.. ويقولون إنها آلهةٌ، يجب السجود لها، والخضوع أمامها. فعبدوها، وضلّ منهم خلق كثير.
|
* * *
|
وحينذاك، بعث الله إلى أولئك القوم نوحاً (عليه السلام) ليرشدهم إلى الطريق.. وينهاهم عن عبادة الأصنام.. ويهديم إلى عبادة الله تعالى.
فجاء نوح إلى القوم.. (فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إلهٍ غيره) فكذّبوه، ولم يقبلوا منه، فأنذرهم من عذاب الله تعالى.
قال: (إنّي أخاف عليكم عذاب يوم عظيم).
(قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين).
(قال يا قوم ليس بي ضلالةُ ولكني رسول من ربّ العالمين أبلّغكم رسالات ربّي وانصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون). فتعجّب القوم من مقالة نوح.. وجعلوا يقولون: أنت بشر مثلنا، فكيف تكون رسولاً من عند الله؟ وإن الذين اتبعوك هم جماعة من الأراذل والسفلة.. ثمّ لا فضل لكم علينا، فلستم أكثر منّا مالاً أو جاهاً.. وإنا نظنّ إنكم كاذبون في هذه الادعاءات.. وقال بعض القوم لبعض: (ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضّل عليكم إن هو إلا رجل به جنّة)
وشجّع بعض القوم بعضاً، في عبادة أصنامهم (وقالوا لا تذرنّ آلهتكم ولا تذرنّ ودّا ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسراً).
ولما طال حوارهم وجدالهم، قال نوح: (أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم)؟ وأخذ نوح (عليه السلام) جانب اللين واللّطف، ولكن القوم لم يزيدوا إلا عناداً.
|
* * *
|
ولكن نوحاً (عليه السلام) لم ييأس منهم، بل كان يأتيهم كل صباح ومساء، ويدعوهم وينذرهم بلطف ولين.. وكان القوم إذا جاءهم نوح للدعوة (جعلوا أصابعهم في آذانهم) حتى لا يسمعوا كلامه (واستغشوا ثيابهم) تغطّوا بها حتى لا يروه. وكثيراً ما هاجموه، وضربوه حتى يغشى عليه! لكنّ نوحاً النبي العظيم العطوف الحليم، كان إذا أفاق يقول: اللهم اهد قومي فإنّهم لا يعلمون.
وفي مرات أنهكوه ضرباً وصفعاً، حتى جرت الدماء عن مسامعه الكريمة، وهو مع ذلك كلّه كان يلطف بهم، ويدعوهم إلى الله تعالى، فكانوا يقولون: لم (يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا)؟
حتى علم أنه لا يفيدهم النصح، فتوجّه إلى الله تعالى، ضارعاً، وبيّن كيفيّة ردّهم إياه (قال ربّ إنّي دعوت قومي ليلاً ونهاراً فلم يزدهم دعائي إلا فراراً)، (وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصرّوا واستكبروا استكباراً).
(ثم إني دعوتهم جهاراً)، (ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسراراً فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً)، (يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جناتٍ ويجعل لكم أنهاراً).
|
* * *
|
واختلق بعض أولئك الكفّار عذراً تافها.. فقالوا: (أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون)؟ فإن أردت هدايتنا، وإعزازنا لك، فاطرد هؤلاء الأرذلين الذين آمنوا بك عن حوزتك.. فإنّا لا نستطيع أن نقرن بهؤلاء فكيف نستجيب لدين يستوي فيه الشريف والوضيع، والكبير والصغير؟
فأجابهم نوح (عليه السلام)، بلهجة كلّها حنان وتذكير: (قال وما علمي بما كانوا يعملون)؟ (إن حسابهم إلا على ربّي لو تشعرون)، (وما أنا بطارد المؤمنين)! (وما أنا بطارد الذين آمنوا) وكيف أطرد جماعة آمنوا بي، وآزروني وساعدوني على نشر الدعوة؟ (ويا قوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكّرون)؟ (إن أنا إلا نذير مبين) أنذر الناس على حدّ سواء، من غير فرق بين الشريف والوضيع، والغنيّ والفقير، والكبير والصغير.
ولما انقطع القوم عن الاحتجاج.. ولم يتمكّنوا من رد الأدلة التي ذكرها نوح (عليه السلام)، أخذوا يهدّدونه، بالرجم بالحجارة (قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكوننّ من المرجومين).
|
* * *
|
وقد علم نوح (عليه السلام) أنهم لا يقبلون منطقاً، ولا يهتدون، فضرع إلى الله تعالى، في أن ينجّيه من هؤلاء المعاندين (قال ربّ إن قومي كذّبون)، (فافتح بيني وبينهم فتحاً ونجّني ومن معي من المؤمنين).
وحيث كان نوح يخوّف قومه من عذاب الله، إن أصرّوا على الكفر.. قال بعضهم، استهزاءً: إلى متى تهدّدنا بعذاب الله؟ (فائتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين).
فأجابهم نوح: إن هذا الأمر ليس بيدي.. و(إنما يأتيكم به الله إن شاء).
ثم توجه إليهم في تحسّر، وقال: (لا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم..).
وعند ذاك توقّع النّصر من الله تعالى.. وانتظر الوحي ليعلم أنّه ما ينبغي أن يصنع بهؤلاء القوم؟ فأوحى إليه الله تعالى: (إنّه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون).
|
* * *
|
وإذ تمّت الحجة.. وانقطعت الأعذار، وطالت الدعوة ما يقرب من عشرة قرون، يئس نوح منهم يأساً باتّاً، وأشفق على أولادهم وأحفادهم أن يأخذوا طريقة الآباء في الكفر والإلحاد. فدعا إلى الله تعالى، قائلاً: (ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّاراً إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفّاراً).
وحينئذ أمره الله تعالى أن يغرس النخل فإذا أثمر نزل عليهم العذاب. وقد كان من مقتضى عدل الله تعالى أن لا يعذّب طفلاً صغيراً بذنوب الآباء.. فعقّم أرحام النساء أربعين سنة، فلم يولد لهم مولود ولم يبق لهم طفل غير مكلّف.
وفي تلك المدّة شرع نوح في غرس النخل، فكان القوم يمرّون به ويسخرون منه، ويستهزئون به، قائلين: انّه شيخٌ قد أتى عليه تسعمائة سنة، وبعد يغرس النخل! وكانوا يرمونه بالحجارة..
ولما بلغ النخل، وانقضت خمسون سنة، أمر نوحٌ بقطعه.. فقالوا: إن هذا الشيخ قد خرف.. وبلغ منه الكبر مبلغه! مرّة يقول: أنا رسول.. ومرّة يغرس النخل.. ومرّة يأمر بقطعة؟
|
* * *
|
ولمّا اكتمل الأمر وصارت المدّة ألف سنة إلا خمسين عاما، أوحى الله إليه بصنع السفينة (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا). فأخذ نوح (عليه السلام) يصنع الفلك، وجبرئيل يعلّمه كيف يصنعها.. وإذ كان من الواجب صنع سفينة تسع ملايين المخلوقات، أوحى الله إليه: أن يكون طول السفينة ألفاً ومائتي ذراع، وعرضها ثمانمائة ذراع، وارتفاعها ثمانين ذراعاً، فيكون الحجم سبعة ملايين، وستمائة وثمانين ألف ذراع.
لكنّ نوحاً (عليه السلام) سأل الله تعالى أن يعينه على صنع مثل هذه السفينة الكبيرة، قال: يا ربّ من يعينني على اتخاذها؟ فأوحى الله إليه: ناد في قومك، من أعانني عليها، ونجر منها شيئاً صار ما ينجره ذهباً وفضة. فأعانوه في صُنعها. وكان محلّ صنع السفينة صحراء وسيعة (ويصنع الفلك وكلما مرّ عليه ملا من قومه سخروا منه)!
فكان بعضهم يقول: أيها النبي، لم عدلت عن رسالتك إلى النّجارة؟
وبعضهم كان يقول: يا نوح صرت نجّاراً بعد النبوّة؟!
وبعضهم كان يقول: السفينة تصنع للبحر وأنت تصنعها في البر؟!
وكانوا يتضاحكون! ويتعجبون! ويرمون نوحاً بالجنون والسّفه.
ويجيبهم نوح (عليه السلام) في تأدّب ولين: (إن تسخَروا منّا فإنّا نسخر منكم كما تسخرون فسوف تعلمون من يأتيه عذابٌ يخزيه ويحلّ عليه عذابٌ مقيم). واشتغل بالعمل جادّاً، حتى تمّ صنع السفينة.
|
* * *
|
ثم أمر الله سبحانه نوحاً أن يحمل في السفينة الذي آمنوا معه.. ومِن كل ذي روح زوجين اثنين، لئلا ينقرض نسل الحيوان.. وقد كان نوح هيّأ لكلّ صنف من أصناف الحيوان، موضعاً في السفينة، ثم حمل من جميع الأصناف التي تغرق في الماء، ولا يتمكّن أن يعيش فيه.
فحمل من الضأن اثنين ومن المعز اثنين، ومن الإبل اثنين، ومن البقر اثنين، ومن الغزال اثنين، ومن اليحمور اثنين، ومن البغل اثنين، ومن الفرس اثنين، ومن الأسد اثنين، ومن النمر اثنين، ومن الفيل اثنين، ومن الكلب اثنين، ومن الدّب اثنين.. وهكذا..
وحمل من الحمام اثنين، ومن العصفور اثنين، ومن الصعوة اثنين، ومن الغراب اثنين، ومن الكركي اثنين، ومن البلبل اثنين، ومن الببغاء اثنين، ومن النّسر اثنين ومن الهدهد اثنين، ومن الفاختة اثنين، ومن الطاووس اثنين.. وهكذا..
وحمل من الجعلان اثنين، ومن اليراعة اثنين، ومن اليربوع اثنين، ومن السنور اثنين، ومن الخنافس اثنين.. وهكذا..
وبالجملة فقد صنع في السفينة اكبر حديقة حيوانية شاهدها العلم. وجمع في السفينة لكل حيوانٍ من طعامه الخاصّ مبلغاً كثيراً. هكذا شاء الله.. ونفّذ مشيئته نوح (عليه السلام).
وحمل الذين آمنوا به، وكان عددهم ثمانين شخصاً.. (وقال اركبوا فيها بسم الله مجريها ومرسيها إن ربّي لغفور رحيم).
|
* * *
|
وكان لنوح (عليه السلام) زوجتان، إحداهما مؤمنة، والثانية كافرة.. وكانت الزوجة الكافرة تؤذي نوحاً، وتقول للناس: إن زوجي مجنون وإذا آمن أحد، أخبرت الكفّار.
وقد أشار الله تعالى في القرآن إلى هذه الزوجة، حيث يقول: (ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً وقيل ادخلا النار مع الداخلين).
ولما ركب نوح (عليه السلام) السفينة، اركب معه الزوجة المؤمنة، وترك الكافرة، فغرقت مع سائر الكفار.
|
* * *
|
ولما ركب نوح والّذين آمنوا معه السفينة، وأركب جميع الحيوانات، كلاً في موضعه.. كسفت الشمس، وأخذت السماء تمطر مطراً غزيراً، وطفقت عيون الأرض تنبع بالمياه الكثيرة (ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر) منصب انصباباً شديداً لا ينقطع (وفجّرنا الأرض عيوناً) حتى جرت المياه على وجه الأرض (فالتقى الماء) ماء الأرض وماء السماء، حتى صار العالم كبحر كبير.
واستمرّ هطول الأمطار ونبع العيون أربعين يوماً. وفي تلك الأثناء، كانت السفينة تجري فوق ظهر الماء حسب هبوب الرياح، وإذا بنوح (عليه السلام) يشرف من السفينة فيرى ولده، يقع مرّة، ويقوم أخرى، يريد الفرار من الغرق، فناداه: (يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين). لكن الابن العاق أبى قبول نصيحة والده الشفيق، وأجاب نوحاً (قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء).
فنظر إليه نوح نظر مشفقٍ، وقال: (لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم). ولكنّ عناد الولد، وإصراره على الكفر حال بينه وبين قبول نصح أبيه، فلم يركب السفينة، وكانت السفينة حينذاك (تجري في موج كالجبال).
وبعد برهة من هذه المحاورة (حال بينهما) بين نوح وولده (الموج فكان من المغرقين). وأخذت نوح (عليه السلام) الرقة على ولده، فتضرّع إلى الله تعالى في نجاة ابنه الغريق، فإن الله تعالى كان قد وعده بنجاة أهله، فقال نوح (عليه السلام): (ربّ إن ابني من أهلي وإن وعدك الحقّ وأنت أحكم الحاكمين).
ولكنّ الله تعالى، كان قد وعد نجاة أهل نوح الذين كانوا من الصالحين، ولذا أجابه: (يا نوح إنه ليس من أهلك أنه عمل غير صالح).
بعدما غمر الماء جميع الأرض، وهلك كل كافر (قيل يا أرض ابلعي ماءك)! فغاض الماء الذي نبع من الأرض، وأوحى إلى السماء: (يا سماء اقلعي) وكُفي عن الانصباب والمطر، فانقطع المطر (واستوت) السفينة (على الجودي) وهو جبل، أرست السفينة عليه، وأخذت المياه التي بقيت على الأرض من الأمطار، تتسرّب إلى البحار.
وأوحى إلى نوح (عليه السلام): (يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أممٍ ممن معك) فنزل نوح من السفينة، ونزل المؤمنون الذين كانوا معه، وبنوا مدينةً، وغرسوا الأشجار، وأطلقوا الحيوانات التي كانت معهم.
وابتدأت العمارة في الأرض، وأخذ الناس يتوالدون ويتناسلون، وأوحى الله تعالى إلى نوح: يا نوح، إنني خلقت خلقي لعبادتي، وأمرتهم بطاعتي، فقد عصوني، وعبدوا غيري واستوجبوا بذلك غضبي، فغرّقتهم.
|
The Prophet Nooh
The Prophet Nooh
Nooh lived about 950 years neanly . He spent a time in preparing a wooden ship. Then Allah ordered him to take two couple of beings on the ship . He told Allah to save his son but Allah told him that he is not good and to leave him to die . Finally , the ship settled on Al_Goody mountain after the flood . And Allah saved Nooh and the beings with him and Nooh's nation who did not follow or belived him drowned and died and Allah punished them .
الأربعاء، 21 ديسمبر 2016
افضل علماء الفيزياء في العالم
علماء الفزياء
1البرت اينشتاين Albert Einstein :
عالم فيزياء ألماني ، ولد في عام 1879 وتوفي في في عام 1955 ، وهو من أشهر وأفضل علماء الفيزياء على مر التاريخ ، فهو من وضع النظرية النسبة الخاصة والنظرية النسبية العالمة ، وهو أول من تنبأ بوجود الموجات الثقالية ، حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عن بحثه في التأثير الكهروضوئي ، وأدت استنتاجاته المبرهنه على تفسير العديد من الظواهر العلمية
.3 ماكس بلانك Max Planck :
Disease
اسحاق نيوتن
نيوتن:
القانون الثاني:
بينما ينص القانون الثالث على أنه لكل قوة فعل قوة تعاكسها في الاتجاه وتساويها في المقدار تسمى قوة رد الفعل.
الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016
Countable and uncountable nouns
COUNTABLE NOUNS
Countable nouns are for things we can count using numbers. They have a singular and a plural form. The singular form can use the determiner "a" or "an". If you want to ask about the quantity of a countable noun, you ask "How many?" combined with the plural countable noun.
SingularPluralone dogtwo dogsone horsetwo horsesone mantwo menone ideatwo ideasone shoptwo shops
EXAMPLES
She has three dogs.
I own a house.
I would like two books please.
How many friends do you have?
UNCOUNTABLE NOUNS
Uncountable nouns are for the things that we cannot count with numbers. They may be the names for abstract ideas or qualities or for physical objects that are too small or too amorphous to be counted (liquids, powders, gases, etc.). Uncountable nouns are used with a singular verb. They usually do not have a plural form.
EXAMPLES
tea.
sugar.
water.
air.
rice.
know.
ledge.
beauty.
anger.
fear.
love.
money.
resear.
علامات الإعراب
علامات الإعراب
1 . علامات أصلية الفتحة : للاسم والفعل ، في حالة النصب ، نحو : علينا أنْ نُكْرِمَ محمدًا . الضمة : للاسم والفعل ، في حالة الرفع ، نحو : يواظبُ المؤمنُ على الصلاةِ . الكسرة : للاسم فقط ، في حالة الجر ، نحو : المعلمُ في الفصلِ . السكون : للفعل فقط ، في حالة الجزم ، لا تقصرْ في أداءِ واجبِك .
الرياضيات
لغتي هويتي
اهمية الرياضيات
أهمية مادة الرياضيات
عرفت الرياضيّات منذ القدم، وتعدّ إحدى أهمّ أنواع العلوم إن لم تكن مفتاحاً للعلوم المختلفة، وتستخدم الرياضيّات في حياتنا اليوميّة كثيراً، وتدرس مادة الرياضيّات لجميع المراحل التدريسيّة في المدارس، والكليات العلميّة، فهي مادّة أساسيّة لا بدّ من تعلمها في كلّ المراحل التعليميّة التي نمرّ بها، وفي مقالنا هذا سنتعرّف على أهميّة هذه المادة. أهمية مادة الرياضيّات يعتقد الكثير من الطلاب بأن دراسة مادة الرياضيات غير مهم، فلا فائدة منها في حياتنا اليومية، وإن كانت مهمة في حياتنا فقط يعود ذلك للعمليات الحسابيّة البسيطة وليست المعقدة. لكن هذا الاعتقاد السائد غير صحيح؛ فالرياضيّات مهمة جداً وخاصة أنّها: تستخدم في نواحي الحياة المختلفة، كالحسابات التجارية. تستخدم في عمليات القياس، وحساب المقادير، والطول. تساعد الرياضيّات على تنشيط المخ، فهناك العمليات الحسابيّة المعقدة التي تحتاج إلى التجربة، والتحليل، وتحريك للعقل، وبالتالي فهي تقوم بمساعدة الشخص على تنشيط عقله، وتقويته ذهنياً. استخدمت الرياضيّات قديماً في علم الفلك الذي يهتم في حركة الشمس، وانقلاب الليل والنهار، وحركة القمر، وحساب الخسوف والكسوف، والنجوم الثابتة والكواكب المتحركة. تبعاً لأنّ الرياضيات تقوم بدراسة علم الفلك، وتهتم بحركة الشمس؛ فيمكننا ذلك من معرفة مواقيت الصلاة تبعاً لحركة الشمس. تعليم الأطفال أهم العمليات الحسابية: وهي الجمع، والطرح، والضرب، والقسمة، والتي تعتبر مهمة جداً في الحياة اليومية. استخدم المسلمون قديماً الرياضيات في علم الجبر، الذي يحتاجه الناس في معاملاتهم، ومعرفة بذلك المواريث الذي يعرف بعلم الفرائض. الرياضيّات لها دور كبير في اكتساب سمات إيجابية للشخص كتعلم التنظيم، والدقة، والموضوعية، والمثابرة، وقدرة الحكم بالمواقف، واحترام الرأي الآخر، واستغلال الوقت باعتباره ثميناً في التعلم. استخدام أسلوب علمي في التفكير، فهي مادة علميّة وتساعد ذهن الإنسان على التفكير في جميع نواحي الحياة بأسلوب علمي، وهو أحد أفضل أساليب التفكير. القدرة على الابتكار، فمن المعروف في علوم الرياضيّات بأنّها لا تعتمد على طريقة حل واحدة، بل يمكن ابتكار طريقة تستطيع بها الوصول إلى نفس النتيجة التي وصلت اليها بنفس الطريقة الأولى، وهذا يعني أننا نستطيع من خلال الرياضيّات ابتكار أمور كثيرة في حياتنا. يمكن استخدام هذه المادة علمياً في تفسير بعض الظواهر الطبيعية. يمكن اعتبارها مدخلاً إلى العلوم الأخرى. يمكن قياس طول المناطق طبيعية باستخدام الرياضيّات؛ كقياس ارتفاع جبل، أو قياس المسافة بين قمة جبلين، وهذا يمكن أن يحدث عن طريق دراسة المثلثات الموجودة في مادة الرياضيات. ولكلّ من يعتقد بأنّ الرياضيات غير مهمة في حياتنا، فعليه بمشاهدة أهرامات مصر الكبيرة، فهي تعدّ أنموذجاً رياضياً مهماً في بنائها، كما أنّها تدخل في الهندسة الرياضيّة، التي لها دور كبير في الإنشاءات والتصاميم الهندسيّة.اللغة العربية
حول عمر هذه اللغة؛ لا نجد شكاً في أن العربية التي نستخدمها اليوم أمضت ما يزيد على ألف وستمائة سنة، وقد تكفّل الله - سبحانه و تعالى- بحفظ هذه اللغة حتى يرث الله الأرض ومن عليها، قال تعالى {إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون}، و منذ عصور الإسلام الأولى انتشرت العربية في معظم أرجاء المعمورة وبلغت ما بلغه الإسلام وارتبطت بحياة المسلمين فأصبحت لغة العلم و الأدب والسياسة و الحضارة فضلاً عن كونها لغة الدين والعبادة والقرآن . لقد استطاعت اللغة العربية أن تستوعب الحضارات المختلفة؛ العربية، والفارسية، واليونانية، والهندية، المعاصرة لها في ذلك الوقت، و أن تجعل منها حضارة واحدة، عالمية المنزع، إنسانية الرؤية، وذلك لأول مرّة في التاريخ، ففي ظل القرآن الكريم أصبحت اللغة العربية لغة عالمية، واللغة الأم لبلاد كثيرة. إن أهمية اللغة العربية تنبع من نواحٍ عدّة؛ أهمها: ارتباطها الوثيق بالدين الإسلامي و القرآن الكريم، فقد اصطفى الله هذه اللغة من بين لغات العالم لتكون لغة كتابه العظيم و لتنزل بها الرسالة الخاتمة {إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون}، و من هذا المنطلق ندرك عميق الصلة بين العربية و الإسلام، كما نجد تلك العلاقة على لسان العديد من العلماء ومنهم ابن تيمية حين قال: " معلوم أن تعلم العربية و تعليم العربية فرضٌ على الكفاية ". وقال أيضا " إن اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب، فإن فهم الكتاب و السنة فرضٌ، و لا يفهم إلا باللغة العربية، ومالا يتم الواجب إلا به، فهو واجب "، ويقول الإمام الشافعي في معرض حديثه عن الابتداع في الدين " ما جهل الناس، ولا اختلفوا إلا لتركهم لسان العرب "، وقال الحسن البصري - رحمه الله- في المبتدعة " أهلكتهم العجمة ". كما تتجلى أهمية العربية في أنها المفتاح إلى الثقافة الإسلامية و العربية، ذلك أنها تتيح لمتعلمها الإطلاع على كم حضاري و فكري لأمّة تربّعت على عرش الدنيا عدّة قرون،وخلّفت إرثاً حضارياً ضخما في مختلف الفنون و شتى العلوم. وتنبع أهمية العربية في أنها من أقوى الروابط و الصلات بين المسلمين، ذلك أن اللغة من أهم مقوّمات الوحدة بين المجتمعات. وقد دأبت الأمة منذ القدم على الحرص على تعليم لغتها و نشرها للراغبين فيها على اختلاف أجناسهم و ألوانهم وما زالت، فالعربية لم تعد لغة خاصة بالعرب وحدهم، بل أضحت لغة عالمية يطلبها ملايين المسلمين في العالم اليوم لارتباطها بدينهم و ثقافتهم الإسلامية، كما أننا نشهد رغبة في تعلم اللغة من غير المسلمين للتواصل مع أهل اللغة من جانب و للتواصل مع التراث العربي و الإسلامي من جهة أخرى. إن تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها يعد مجالاً خصباً؛ لكثرة الطلب على اللغة من جانب، ولقلّة الجهود المبذولة في هذا الميدان من جانب آخر، و قد سعت العديد من المؤسسات الرسمية و الهيئات التعليمية إلى تقديم شيء في هذا الميدان إلا أن الطلب على اللغة العربية لا يمكن مقارنته بالجهود المبذولة، فمهما قدّمت الجامعات في الدول العربية و المنظمات الرسمية من جهد يظل بحاجة إلى المزيد و المزيد. ومن هنا شَرُفَت العربية للجميع بأن تكون لبنة في هذا الجهد المبذول لخدمة هذه اللغة المباركة
أهمية المفاهيم في الإجتماعيات
فوائد المفاهيم وأهميتها..!
1-تسهيل عملية الاتصال Communication .
2-تسهل الدراسة ، وتساعد على زيادة التحصيل لدى التلاميذ .
3-تؤدي إلى نقص الحاجة إلى إعادة التعلم ، وتساعد على تكوين التعميمات .
4-تساعد على زيادة اهتمام التلاميذ بالتعلم ، وتسهل دراسة وفهم البيئة.
5-تساعد على إدراك الأمور المعقدة وحل المشكلات .
6-تساعد على تذكر ماتم تعلمه ، وتسهل توظيفه في مواقف تعليمية جديدة.
7-تساعد في عملية اختيار المقررات الدراسية.
8-تسهم في بناء المناهج المتكاملة ؛ والمترابطة ، وتحقق معايير الاستمرارية ، والتتابع ، والتكامل المعرفي.
9-تساعد المعلم ، والمتعلم إلى فهم طبيعة العلم من حيث أنه مادة ؛ وطريقة.
10-تساعد في تنظيم الخبرات التعليمية ، وتعلم التلاميذ بصورة سليمة.
11-تساعد المفاهيم على زيادة وضوح العلم ، ووضوح قوانينه ، ومحتواه ، وتنظيمه.
12-أفضل أنواع التعلم هو ما يقوم على أساس الفهم ، والمفاهيم تسهل عملية الفهم للمتعلمين ، والتقليل من الحاجة إلى إعادة التعلم.
13-تصلح كمقياس لتحديد مدى إدراك التلاميذ للمادة ، فكلما زاد إدراكهم لمفاهيم المادة كلما أشار ذلك إلى قوة إدراكهم للمادة نفسها.
14-إدراك التلاميذ للمادة نتيجة لإدراكهم مفاهيمها الأساسية يساعدهم على الإبداع والابتكار وإثارة اهتمامهم.
15-تساعد المفاهيم التلاميذ على حل المشكلات التي تواجههم أثناء عملية التعلم.
16- تساعد المعلم في عملية تحقيق الأهداف ووضوحها .
17-تساعد المفاهيم في عملية التقويم سواء كان تقويماً بنائياً أ و ختامياً.
18-كلما كانت المفاهيم واضحة ، والتلاميذ مدركين لها كلما كان هناك عملية اتصال أفضل بين المعلم والمتعلم.